موكب الامام محمد الجواد (ع)
اللهم احفظ خدام موكب الامام محمد بن علي الجواد علية السلام من كل مكروه
موكب الامام محمد الجواد (ع)
اللهم احفظ خدام موكب الامام محمد بن علي الجواد علية السلام من كل مكروه
موكب الامام محمد الجواد (ع)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موكب الامام محمد الجواد (ع)

منتدى اسلامي ثقافي تربوي اجتماعي يختص بنشر ثقافة اهل البيت عليهم السلام وينشر فعاليات خدام الموكب في جميع المناسبات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
خدمة زوار ابي عبدالله الحسين علية السلام شرف لنا
عاش الحق واهل الحق مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) SXdK1 عاش الحق واهل الحق
اللهـــــــــــم احفظ العراق واهل العراق مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) SXdK1 اللهـــــــــــــم انصر الحق وبارك باعمال خدام الموكب
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» 10-محرم 1434 - المقتل - موكب الامام محمد الجواد ع
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-12-01, 1:11 pm من طرف ابو نور

» 10-محرم 1434 - المقتل - موكب الامام محمد الجواد ع
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-12-01, 12:38 pm من طرف ابو نور

» التشابية السنوية لفاجعة كربلاء 10 محرم 25-11-2012 -1
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-11-28, 3:18 pm من طرف ابو نور

» التشابية السنوية لفاجعة كربلاء 10 محرم 25-11-2012
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-11-28, 2:20 am من طرف ابو نور

» صور راقية
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-11-24, 5:45 pm من طرف ابو نور

» نغمات حسينية --- 3
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-10-13, 4:05 am من طرف ابو نور

» 9- صفر / 1433 2/1/2012 الزحف الى كربلاء 2
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-09-21, 9:25 pm من طرف ابو نور

» 9- صفر / 1433 1/1/2012 الزحف الى كربلاء 1
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-09-21, 9:02 pm من طرف ابو نور

» 7- صفر / 1433 1/1/2012 استشهاد الامام الحسن المجتبى علية السلام
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-09-21, 8:25 pm من طرف ابو نور

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو نور
Admin



عدد المساهمات : 198
نقاط : 591
تاريخ التسجيل : 12/07/2012

مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty
مُساهمةموضوع: مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام)   مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام) Empty2012-08-05, 2:56 pm



مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام)

1ـ ولادتـه (عليه السلام) : ولد الإمام أبو جعفر الباقر (عليه السّلام) بالمدينة المنورة في الثالث من شهر صفر ـ وقيل أوّل شهر رجب ـ سنة سبع وخمسين للهجرة ، وكان (عليه السّلام) حاضراً في وقعة الطفّ وعمره أربع سنين . اُمّه الماجدة فاطمة بنت الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) ، وقيل لها اُمّ عبد الله ؛ فأصبح (عليه السلام) ابن الخيرتين ، وعلويّاً بين علويّين . ويكفي في فضلها ما رواه الراوندي عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنّه قال: (( كانت اُمّي قاعدة عند جدارٍ فتصدع الجدار ، وسمعنا هدّة شديدة فقالت بيدها : لا وحقِّ المصطفى ما أذن الله لك في السقوط ، فبقى معلّقاً حتّى جازته ، فتصدّق عنها أبي (عليه السلام) بمئة دينار )) .
وذكرها الإمام الصادق (عليه السّلام) يوماً ، فقال: (( كانت صدّيقةً لم يدرك في آل الحسن (عليه السّلام) امرأة مثلها )) .
اسمه الشريف محمّد ، وكنيته أبو جعفر ، وألقابه الشريفة : الباقر والشاكر والهادي ، وأشهرها الباقر . وقد لقّبه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بذلك ، كما روى جابر بن عبدالله الأنصاري عن الرسول الأكرم (صلّى الله عليه وآله) أنّه قال لجابر : (( يوشك أن تبقى حتّى تلقى ولداً لي من الحسين (عليه السلام) يُقال له: محمّد ، يبقر عِلم الدين بقراً ، فإذا لقيته فاقرأه مني السلام )) .
وروى الشيخ (رحمه الله) عن عمرو بن شمر قال : سألتُ جابر بن يزيد الجعفي فقلتُ له : ولم سُمّي الباقر باقراً ؟ قال : لأنّه بقر العلم بقراً ، أي شقّه شقاً وأظهره إظهاراً ، ولقد حدّثني جابر بن عبدالله الأنصاري أنّه سمع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يقول : (( يا جابر ، إنّك ستبقى حتّى تلقى ولدي محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف في التوراة باقر ، فإذا لقيته فاقراه منّي السّلام )) . فلقيه جابر بن عبدالله الأنصاري في بعض سكك المدينة ، فقال له : ياغلام مَن أنت ؟ قال : (( أنا محمّد بن علي بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب )) قال له جابر : يا بنيّ أقبل ، فأقبل ، ثم قال : أدبر ، فأدبر ، فقال شمائل رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وربّ الكعبة ، ثم قال : يا بني ، رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يقرئك السلام . فقال : (( على رسول الله السّلام ما دامت السماوات والأرض ، وعليك يا جابر بما بلّغت السلام )) . فقال له جابر : يا باقر يا باقر ، أنت الباقر حقّاً ، أنت الذي تبقر العلم بقراً .
ثم كان جابر يأتيه فيجلس بين يديه فيعلّمه ، فربّما غلط جابر فيما يحدّث به عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فيرد عليه ويذكّره ، فيقبل ذلك فيه ويرجع إلى قوله . وكان يقول : يا باقر يا باقر يا باقر ، أشهد بالله إنّك قد اُوتيت الحكم صبياً .
2ـ فضائله ومناقبه (عليه السلام) : لو تأمّلنا في مكارم أخلاقه وفضائله ومناقبه (عليه السّلام) ، لعرفنا حقيقة مقال الصادق الأمين والرسول العظيم (صلّى الله عليه وآله) الذي قال فيه : (( إذا فارق الحسين الدنيا فالقائم بالأمر بعده علي ابنه ، وهو الحجّة والإمام ، وسيخرج الله من صلب عليٍّ ابناً اسمه اسمي ، وعِلمه علمي ، وحكمه حكمي ، وهو أشبه الناس إليّ ، وهو الإمام والحجّة بعد أبيه ))(1).
وروى الشيخ المفيد وغيره عن الإمام الصادق (عليه السّلام) أنّه قال : (( إنّ محمّد بن المنكدر كان يقول : ما كنتُ أرى مثل عليّ بن الحسين (عليهما السلام) ، يدع خلفاً لفضل علي بن الحسين (عليهما السلام) حتّى رأيت ابنه محمّد بن علي فأردت أن أعظه فوعظني ، فقال له أصحابه : بأيّ شيءٍ وعظك ؟ قال : خرجتُ إلى بعض نواحي المدينة في ساعة حارّة ، فلقيت محمّد بن علي (عليهما السلام) وكان رجلاً بديناً وهو متكئ على غلامين له أسودين ، أو موليين له ، فقلت في نفسي : شيخ من شيوخ قريش في هذه السّاعة على هذه الحال في طلب الدنيا ! لأعظنّه ، فدنوت منه فسلّمتُ عليه فسلّم عليّ بنهرٍ ، وقد تصبّب عرقاً .
فقلت : أصلحك الله ، شيخ من أشياخ قريش في هذه الساعة على هذه الحال في طلب الدنيا ، لو جاءك الموت وأنت على هذه الحال !
قال : فخلّى عن الغلامين من يده ، ثم تساند وقال : لو جاءني ـ والله ـ الموتُ وأنا في هذه الحال ، جاءني وأنا في طاعة من طاعات الله ، أكفّ بها نفسي عنك وعن الناس ، وإنّما كنت أخاف لو جاءني وأنا على معصية من معاصي الله . فقلت : يرحمك الله ، أردت أن أعظك فوعظتني ))(2).
وقال له نصراني : أنت بقر ؟ قال : (( لا أنا باقر )) . قال: أنت ابن الطبّاخة ؟ قال : (( ذاك حرفتها )) . قال : أنت ابن السوداء الزنجيّة البذيّة ؟ قال: (( إن كنت صدقت غفر الله لها ، وإن كنت كذبت غفر الله لك )) . قال : فأسلم النصراني(3).
وتجدر الإشارة الى أنّ هذه الصفات التي تكلم بها النصراني لا تمتّ الى اُمّ الامام الباقر (عليه السّلام) بصلة ؛ حيث إنّها ابنة الامام الحسن المجتبى (عليه السّلام) كما أشرنا ، ولم تكن زنجية أو أمة ، ولكن الامام بخلقه الرفيع لم يرد الإنكارعلى النصراني بطريقة نفي تلك الصفات ـ لو كانت حقّاً ـ عن اُمّه ، أو أن هذه الصفات هي لاحدى جواري أبيه السجاد (عليه السّلام) ، بل أوضح له بأنّها إنْ كانت كما تدّعي فهذا جوابي لك .
3 ـ معاجزه (عليه السّلام) :
كانت للامام الباقر (عليه السّلام) كرامات ومعاجز كما لآبائه (عليهم السّلام) من قبل ، حيث حيّرت العقول وأذهلت الألباب وارجعت الكثير الى القول بامامته (عليه السّلام) . نكتفي بذكر بعضها :
روى القطب الراوندي بسنده عن أبي بصير قال : قلت لأبي جعفر (عليه السّلام) : أنا مولاك ومن شيعتك ، ضعيف ضرير ، فاضمن لي الجنّة . قال : (( أو لا اُعطيك علامة الأئمة أو غيرهم ؟ )) . قلت : وما عليك أن تجمعهما لي ؟ قال: (( وتحبّ ذلك ؟ )) . قلت : وكيف لا اُحب . فما زاد أن مسح على بصري فأبصرتُ جميع الائمة عنده ، ثم ما في السقيفة التي كان فيها جالساً . ثم قال : (( يا أبا محمد ، مدّ بصرك فانظر ماذا ترى بعينيك ؟ )) . قال : فوالله ما أبصرت إلاّ كلباً أو خنزيراً أو قِرداً . قلت : ما هذا الخلق الممسوخ ؟ قال : (( هذا الذي تراه هو السواد الأعظم ، ولو كشف الغطاء للناس ما نظر الشيعة إلى مَن خالفهم إلاّ في هذه الصورة )) . ثم قال : (( يا أبا محمّد ، إن أحببت تركتك على حالك هذا ، وحسابك على الله ، وإن أحببت ضمنت لك على الله الجنّة ورددتُك إلى حالك الأول ؟ )) . قلت : لا حاجة لي في النظر إلى هذا الخلق المنكوس ، ردّني الى حالتي فما للجنّة عوض . فمسح يده على عيني فرجعتُ كما كنتُ(4).
وفي مدينة المعاجز للسيّد المقدس هاشم البحراني (رحمه الله) ، عن جابر بن يزيد الجعفي قال : خرجت مع أبي جعفر (عليه السّلام) وهو يريد الحيرة ، فلمّا أشرفنا على كربلاء قال لي : (( يا جابر هذه روضةٌ من رياض الجنة لنا ولشيعتنا ، وحفرة من حفر جهنم لأعدائنا )) . ثم قضى ما أرادوا والتفت إليّ ، وقال : (( يا جابر )) ، قلتُ : لبّيك . قال لي : (( تأكل شيئاً ؟ )) ، قلتُ: نعم . فأدخل يده بين الحجارة ، فأخرج لي تفاحة لم أشم قط رائحة مثلها ، لا تشبه فاكهة الدنيا ، فعلمت أنّها من الجنّة فأكلتها ، فعصمتني عن الطعام أربعين يوماً ، لم آكل ولم اُحدث(5).
4ـ شهادته (عليه السلام) :
كانت حياته (عليه السّلام) مملوءة بالعلم والمعرفة ، والفضائل والمعاجز ، والكرامات الباهرة والآيات الظاهرة ، وبما أنّ هذا لا يتماشى مع سياسة الظالمين وحسد الحاسدين أخذوا يتحيّنون له الفرص لقتله والقضاء عليه .
فقد روى السيد ابن طاووس (رحمه الله) بسنده عن الإمام الصادق (عليه السلام) ، وكان قد حجّ في تلك السنة مع أبيه الامام الباقر (عليهما السلام) ، فقال الامام الصادق (عليه السلام) : (( الحمد لله الذي بعث محمّداً بالحقِّ نبياً وأكرمنا به ، فنحن صفوة الله وخلفاؤه على خلقه ، وخيرته من عباده ، فالسعيد من اتّبعنا ، والشقي مَن عادانا وخالفنا )) ثم قال : (( فأخبر مسلمة أخاه ( هشام ) بما سمع فلم يعرض لنا حتّى انصرف إلى دمشق وانصرفنا إلى المدينة ، فأنفذ بريداً إلى عامل المدينة بأشخاص أبي وإشخاصي ، فاشخصنا ، فلمّا وردنا مدينة دمشق حجبنا ثلاثاً ثم أذن لنا في اليوم الرابع ، فدخلنا ، وإذا قد قعد على سرير الملك ، وجنده وخاصته وقوف على أرجلهم سماطان متسلّحان . . . ))(6) . فأخذ يتحيّن للإمام (عليه السلام) الفرصة المواتية لقتله والتخلص منه ، حسداً وحقداً ؛ لأنه من تلك الشجرة الطاهرة التي أصلُها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اُكلها كل حين ، وهشام وأمثاله من الشجرة الملعونة في القرآن .
وقد حاججه الإمام (عليه السلام) وناظره وكشف له حقائق كثيرة ، ومن هذا وغيره تولّدت عند هذا الظالم الكافر فكرة قتل الإمام (عليه السّلام) والقضاء عليه ، وفي شهر ذي الحجّة الحرام سنة 114 هـ ق دسّ الظالم هشام بن عبد الملك إليه السمّ في طعامه ، وقيل في شرابه ، وقيل في سرج دابته كما يروى عن الإمام الصادق (عليه السلام) ، فوقع من ذلك السمِّ في فراشه ، فتورّم الجسد ثم عاش بعد ذلك ثلاثة أيام ، فلما كانت ليلة السابع من الشهر نفسه ، وهي ليلة وفاته ، جعل يناجي ربّه وأمر بأكفانٍ له ، وكان فيه ثوب أحرم فيه ، قال : (( اجعلوه في أكفاني )) .
قال الإمام الصادق (عليه السلام) : (( ناداني أبي بعد فراغه من مناجاته ، وقال : يا بنيّ ، إنّ هذه الليلة التي أُقبض فيها )) . ثم أوصى ولده الصادق (عليه السلام) بوصايا ، وسلّم إليه مواريث الأئمة (عليهم السّلام) وأسرارهم . وقضى نحبه شهيداً مظلوماً مسموماً ، ودفن في البقيع بجوار أبيه زين العابدين (عليهما السّلام) . فإنّا لله وإنّا إليه راجعون .
ـــــــــــــــــــــــــــ
(1) كفاية الأثر / 164 .
(2) مناقب آل أبي طالب 3 / 332 .
(3) بحار الأنوار 46 / 289 .
(4) مختصر بصائر الدرجات / 112 . والخرائج والجرائح 2 / 822 .
(5) مدينة المعاجز 5 / 12 .
(6) الأمان من أخطار الأ
سفار / 66 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nwralgawad.forumarabia.com
 
مختصر عن حياة الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السّلام)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مختصر من حياة الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
»  أقوال وحكم الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
» عصارة من تاريخ حياة الإمام (عليه السلام):
» نبذة من حياة الإمام موسى الكاظم عليه السلام
» ملخص عن حياة الإمام علي بن أبي طالب (أمير المؤمنين) (عليه السلام):

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موكب الامام محمد الجواد (ع) :: موكب الامام محمد بن علي الجواد علية السلام :: منتدى قصص الائمة الاطهار عليهم السلام-
انتقل الى: